LITTLE KNOWN FACTS ABOUT أنواع الأرق.

Little Known Facts About أنواع الأرق.

Little Known Facts About أنواع الأرق.

Blog Article



تقييد فترة النوم: عندما يقوم الشخص المريض بتقييد فترة النوم يجعله ذلك يشعر بالتعب والحرمان من النوم، وتكون فترة النوم في اليوم التالي في حالة تحسن لديه وتزيد فترة نومه بالتدريج.

يوجد بعض الأنواع من الأدوية التي تعد اقوى منوم في الصيدليات الذي يقاوم الأرق والذي ينتج عن إصابة الشخص بالتوتر أو التفكير لفترات طويلة،

إضافة تمارين التمدد إلى روتين تمارين اللياقة البدنية قد تسهم في تخفيف الأرق بشكل عجيب. إذ يساعد التمدد على تحرير العضلات المشدودة، وتحسين الدورة الدموية، وتعزيز الاسترخاء، وكلها أمور ضرورية لتحقيق نوم مريح.

تقريبًا كل شخص منا تمُر عليه ليلة لا يستطيع النوم فيها. لكن من المرجح أنك مُصاب بالأرق في حال:

يحدث هذا النوع في ظروف مليئة بالتوتر، مثل: العمل في وظيفة جديدة، أو اقتراب موعد الامتحان.

تناول المنبهات باستمرار: كالمشروبات الغنية بالكافيين، والنيكوتين أيضًا.

يعاني الكثير من الأشخاص من الأرق، وهو عدم القدرة على النوم والراحة أثناء الليل، أو وجود اضطراب في النوم أو تقطعه، أو قلّة معدل ساعات النوم؛ مما يعود سلبيًّا على صحّتة الشخص النفسية والجسمية، ومن جهة أخرى يُعرَف بأنّه الشكوى من صعوبة بدء النوم، أو الاستمرار فيه، ممّا يُسبّب عدم الراحة.

يعد الأرق من اضطرابات النوم الشائعة بالنسبة للعديد من الأشخاص، ومن بين العوامل التي تسبب الأرق، تأتي الأمراض على رأس القائمة، حيث يعاني الكثيرون من الأرق نتيجة لعدد من الأمراض والاضطرابات الصحية التي تؤثر على جودة النوم.

قد يوصي الطبيب المريض بـتسجيل عادات النوم اليومية الخاصة به لمساعدته على تحديد العادات التي تسبب مشاكل في النوم. ويشمل ذلك:

وهذا المرض قد يستمر من يوم إلى عدة أسابيع، ويعتبر هذا المرض شائعاً، حيث يعاني منه معظم الأشخاص بسبب بعض ضغوط الحياة والقلق والتوتر.

احرص على ممارسة التمارين الرياضية يومياً فهي تساعد على الشعور بالراحة والاسترخاء وبالتالي الحصول على نوم عميق.

وعادةً ما يكون هناك بعض الآثار الجانبية لهذه الأدوية، مثل النعاس المفرط خلال فترة انقر على الرابط النهار، ويمكن أن تتسبب في إدمان هذه الأدوية، لذلك يجب على المريض أن يستشير الطبيب المختص أولاً في هذه الأدوية ومعرفة الآثار الجانبية لها.

العمل في المنزل في المساء بعد انتهاء وقت العمل الرسمي؛ إذ يؤدي هذا السلوك إلى المعاناة من صعوبة في الحصول على الراحة، كما يزيد شعور الشخص بالقلق عندما يحين وقت النوم، والضوء المنبعث من أجهزة الحواسيب يجعل الدماغ أكثر يقظةً.

فهم يرغبون في الذهاب إلى الفراش متأخرًا والنوم لوقت متأخر في الصباح.

Report this page